منتديات حبى ليك
منتديات حبى ليك
منتديات حبى ليك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات حبى ليك


 
حبى ليكالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
درٍدشـۓـُة ومۓـــنــتۓــديۓــآآتۓ[حـۓـبى لـۓـيك] نتمنـُـۓـآإْ لكـۓـُم قضـۓـَآ‘إْء إْجـۓـمـۓـَل إْلآوٍَقـۓـآت معنـۓـآآ
إْهـۓـُــلآ وٍ سهـًـۓ‘ـلآ بكـۓـُمَ فـَي درٍدشـۓـُة ومۓـــنــتۓــديۓــآآتۓ[حبى لــيك] نتمنـُـۓـآإْ لكـۓـُم قضـۓـَآ‘إْء إْجـۓـمـۓـَل إْلآوٍَقـۓـآت معنـۓـآ‘إْ (شبح الحب)ـإْهـۓـُــلآ وٍ سهـًـۓ‘ـلآ بكـۓـُمَ فـَي درٍدشـۓـُة ومۓـــنــتۓــديۓــآآتۓ[حبى ليك] يـۓـمكنكم الـۓـدخوٍل عـۓـلى صفحتـۓـنآ ع آلفيس بـۓـوك *اكتب فى بحث الفيس بـۓـوك حبى ليك قريبآ مع تحيات الاداره ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله و أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحدث من تعارف بين الأعضاء أو الزوار على مايخالف ديننا الحنيف * شات ومنتديات حبى ليك ترحب بكم و تتمنى لكم الافادة والاستفادة * عزيزنا الزائر تذكر دائما اذا دعتك قدرتك على ايذاء الناس فتذكر قدره الله * واعمل ماشئت كما تدين تدانحصريأ: على منتديات حبى ليك: أفلام عربى حصريأ: أفلام أجنبى حصريأ:اجمل اغانى جديده جدأ :وحصريأ:على منتديات حبى ليك:برامج كمبيوتر حصريأ:المسلسلات حصريأ : كل ماهو جديد معنا : عالم الاحتراف والتميز حبى ليك

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 لماذا نجح النظام الأسدي في قمع انتقاضة 82 وفشل الآن؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ذكريات قلب
Admin
Admin
ذكريات قلب


عدد المساهمات : 342
نقاط : 1060
تاريخ التسجيل : 30/09/2011
العمر : 37

لماذا نجح النظام الأسدي في قمع انتقاضة 82 وفشل الآن؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا نجح النظام الأسدي في قمع انتقاضة 82 وفشل الآن؟   لماذا نجح النظام الأسدي في قمع انتقاضة 82 وفشل الآن؟ Emptyالثلاثاء أكتوبر 04, 2011 8:26 pm

كرت المنظمات الدولية الرسمية والمستقلة من جمع روايات موثوق منها ومتناسقة ومدعومة بالوثائق انها لمست من نهج النظام السوري نمطا من الخروقات المنهجية والواسعة لحقوق الإنسان من قبل القوات العسكرية والأمنية السورية, بما في ذلك القتل والاختفاء القسري, والتعذيب والحرمان من الحرية, والإضطهاد وأن حجم وطبيعة هذه الأعمال يعتبر في مصاف الجرائم ضد الإنسانية, فشهداء الحرية تجاوزوا خمسة الاف والمصابون بعشرات الالاف والمعتقلون اضعافهم . وكل تلك دلائل على ان القتل والقمع والاعتقالات لن تسكت الشعب الثائر من اجل حقوقه الشرعية المسلوبة . ان استمرار نظام الأسد في استخدام القمع الوحشي يبين أنه مصمم على التمسك بالسلطة بصرف النظر عن الثمن الذي سيدفعه شعبه وهو ما ينم عن يأس النظام من قمع الشعب الثائر. والسؤال المطروح لما نجح النظام القمعي في التعامل مع انتفاضة عامي 1979 و 1982 ويفشل الان ? ينبئنا عديد الخبراء ان على المستوى التكتيكي, تطور أسلوب النظام السوري مع انتشار المقاومة. ففي المراحل المبكرة يناير فبراير نشر النظام قوات الشرطة جنباً إلى جنب مع العناصر الأربعة الرئيسة من قوات الأمن (وهي الاستخبارات العسكرية والمخابرات العامة واستخبارات القوات الجوية والأمن السياسي). وقد استخدمت تلك القوات قنابل الغاز المسيل للدموع, والذخيرة الحية ما أدى إلى وقوع العديد من القتلى وشن حملة اعتقالات جماعية. وقد حاول النظام عزل وتخويف وإرهاب المعارضة, وفي الوقت نفسه إعطاء إشارات استرضائية رمزية , وزيادة الرواتب الحكومية, وبحلول نهاية مارس, كانت الحكومة قد نشرت قوات حماية النظام ووحدات جيش نظامية كتعزيزات ما أدى إلى المزيد من الإصابات في صفوف المدنيين. كما أن المدن التي كانت المقاومة فيها بارزة (مثل درعا واللاذقية) قد تعرضت للحصار من جانب قوات الأمن ووحدات الجيش النظامية ثم اقتُحمت من قبل هذه القوات الأمنية ووحدات حماية النظام. ومع انتشار الاحتجاجات عرض النظام استرضاءات إضافية مثل الإفراج عن المعتقلين السياسيين وإقالة المسؤولين الذين لا يحظون بشعبية في صفوف الشعب والوعد بالإصلاح. وانه بدءاً من أواخر أبريل الماضي, تبنى النظام نهجاً أكثر عدوانية, بقيامه بحملة موسعة لاستهداف المدن الجنوبية والغربية التي شهدت اضطرابات كبرى. وقد بدأ هذا الجهد في درعا ثم انتقل إلى حمص وبانياس وحماة وتلكلخ ما أدى إلى نزوح أعداد هائلة من اللاجئين إلى لبنان. وطوال هذه الحملة استخدم النظام الدبابات ومركبات قتال المشاة والمدفعية للتغلب على أي مقاومة. وفي أوائل يونيو الماضي, استعمل النظام المروحيات المسلحة في قتل المحتجين , مما أدى إلى حدوث تدفقات كبيرة من اللاجئين على تركيا. وفي أوائل يوليو, طوقت قوات الأمن ووحدات حماية النظام ثانية حماة ودخلت أجزاء منها لتخويف السكان واعتقال المنشقين. ومع امتداد الاحتجاجات في كل المدن السورية يبدو النظام عاجزا تماما عن قمع الثورة العنيدة التي تزداد اشتعالا مع تزايد اعداد شهدائها .

ويرون ان نجاح النظام في التعامل مع انتفاضة عامي 1979 و 1982 قد سهلته الطبيعة المتمركزة للمعارضة إلى حد كبير, وقدرة الجيش على عزل المناطق المعادية للنظام (حلب في عام 1980 وحماة في عام 1982), والقسوة الرهيبة التي اتبعتها دمشق لسحق المعارضة. وبالنظر إلى الطبيعة المشتتة لأنشطة المعارضة في ذلك الوقت, كانت الوحدات القليلة العدد نسبياً التي نشرها النظام كافية لتلك المهمة. وقد شملت هذه سرايا الدفاع والفرقة 569 من قوات الحرس والفرقة الثالثة من الجيش النظامي واللواء الآلي المستقل السابع والأربعون والعديد من أفواج القوات الخاصة والميليشيات الموالية للنظام التي تسمى “الفرسان”.

وليس هناك شيء من تلك الظروف سائد في الوضع الحالي. فمعارضة اليوم واسعة النطاق وليس لها قادة يمكن التعرف عليهم (على الأقل على المستوى المحلي) وهي قادرة على مداومة أنشطتها. كما أن رد النظام قد تأرجح بين اللفتات الاسترضائية التي تنقصها المصداقية والقوة القاتلة التي تكفي لإشعال المعارضة ولا تكفي لقمع الاحتجاجات كما أن “قواعد حماة” – وهي مناورات الأرض المحروقة التي استخدمت لإخماد انتفاضة جماعة “الإخوان المسلمين” في تلك المدينة في عام 1982 ما أدى إلى مقتل أكثر من عشرة آلاف مدني- لا يمكن تطبيقها في عام 2011 ويضيف الخبراء ان النظام يفتقر إلى العدد الكافي من الوحدات التي يمكن الاعتماد عليها (والتي أغلبها من العلويين) لتأمين مناطق واسعة على نحو واثق.

ولكن رغم هذه الحقائق فقد اتبع النظام النموذج نفسه الذي استخدم في عامي 1979 و 1982 متعاملاً مع الاضطرابات باعتماده على الوحدات التي تتكون غالبيتها من العلويين والتي تعتبر حماية النظام مهمتها الأولى. وهي تشمل عناصر وحدة الحرس الرئيسي للنظام, و”فرقة الحرس الجمهوري” (رغم أن الكثير من هذه الوحدة قد ظل على الأرجح في منطقة العاصمة لمقاومة أي انقلاب محتمل) إلى جانب قوات الأمن ووحدات جيش نظامية رئيسة مثل الفرقة الرابعة المدرعة وعناصر من “فرقة القوات الخاصة” الرابعة عشر والميليشيات الموالية للنظام “الشبيحة”. وعلاوة على ذلك, لم يتم تدريب أو تجهيز معظم وحدات الجيش النظامية للقيام بمهام الأمن الداخلي والسيطرة على الحشود (ربما لم يتوافر لوحدات حماية النظام الكثير من التدريب في هذا الصدد أيضاً). وتجمع الاراء على ظهور مؤشرات متزايدة على اجهاد الجيش حيث رفض بعض الجنود إطلاق النار على المحتجين وهجروا الجيش في وقت لاحق, ثم تزايدت الانشقاقات و العصيان من قبل ضباط ميدانيين وضباط الصف, والتمرد من قبل وحدات بأكملها, ووقعت مصادمات كبيرة داخل الوحدات أو فيما بينها. ما يعني ان تلك الوحدات التي يعتمد عليها النظام بكثافة بدأت في تقليل نشاطها العملياتي مع الانسحاب من بعض العمليات ما يعني انها بدات في استنفاذ قواها.

ان نظام الأسد يسير عكس اتجاه التاريخ. وهو يعلم تماما ما عليه فعله .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hobylyk.own0.com
ام رحمه
مشرف عام
مشرف عام
ام رحمه


عدد المساهمات : 9
نقاط : 12
تاريخ التسجيل : 30/12/2011

لماذا نجح النظام الأسدي في قمع انتقاضة 82 وفشل الآن؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا نجح النظام الأسدي في قمع انتقاضة 82 وفشل الآن؟   لماذا نجح النظام الأسدي في قمع انتقاضة 82 وفشل الآن؟ Emptyالأربعاء يناير 04, 2012 12:44 pm

مشكوووووووووووور flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا نجح النظام الأسدي في قمع انتقاضة 82 وفشل الآن؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حبى ليك :: الاخبار :: اخبار العالم-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: