منتديات حبى ليك
منتديات حبى ليك
منتديات حبى ليك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات حبى ليك


 
حبى ليكالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
درٍدشـۓـُة ومۓـــنــتۓــديۓــآآتۓ[حـۓـبى لـۓـيك] نتمنـُـۓـآإْ لكـۓـُم قضـۓـَآ‘إْء إْجـۓـمـۓـَل إْلآوٍَقـۓـآت معنـۓـآآ
إْهـۓـُــلآ وٍ سهـًـۓ‘ـلآ بكـۓـُمَ فـَي درٍدشـۓـُة ومۓـــنــتۓــديۓــآآتۓ[حبى لــيك] نتمنـُـۓـآإْ لكـۓـُم قضـۓـَآ‘إْء إْجـۓـمـۓـَل إْلآوٍَقـۓـآت معنـۓـآ‘إْ (شبح الحب)ـإْهـۓـُــلآ وٍ سهـًـۓ‘ـلآ بكـۓـُمَ فـَي درٍدشـۓـُة ومۓـــنــتۓــديۓــآآتۓ[حبى ليك] يـۓـمكنكم الـۓـدخوٍل عـۓـلى صفحتـۓـنآ ع آلفيس بـۓـوك *اكتب فى بحث الفيس بـۓـوك حبى ليك قريبآ مع تحيات الاداره ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله و أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحدث من تعارف بين الأعضاء أو الزوار على مايخالف ديننا الحنيف * شات ومنتديات حبى ليك ترحب بكم و تتمنى لكم الافادة والاستفادة * عزيزنا الزائر تذكر دائما اذا دعتك قدرتك على ايذاء الناس فتذكر قدره الله * واعمل ماشئت كما تدين تدانحصريأ: على منتديات حبى ليك: أفلام عربى حصريأ: أفلام أجنبى حصريأ:اجمل اغانى جديده جدأ :وحصريأ:على منتديات حبى ليك:برامج كمبيوتر حصريأ:المسلسلات حصريأ : كل ماهو جديد معنا : عالم الاحتراف والتميز حبى ليك

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 �ܔ҉ೋܔ...، إن كان له قلب ܔೋ҉ܔ �

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ذكريات قلب
Admin
Admin
ذكريات قلب


عدد المساهمات : 342
نقاط : 1060
تاريخ التسجيل : 30/09/2011
العمر : 37

�ܔ҉ೋܔ...، إن كان له قلب ܔೋ҉ܔ � Empty
مُساهمةموضوع: �ܔ҉ೋܔ...، إن كان له قلب ܔೋ҉ܔ �   �ܔ҉ೋܔ...، إن كان له قلب ܔೋ҉ܔ � Emptyالسبت أكتوبر 01, 2011 10:17 pm

قلب ܔೋ҉ܔ �



احيانا كثيرة ، يحتاج المرء ، وبصفة خاآصة المؤمن أن يُذَّكر
فإنها تنفع المؤمن ، ...

فلكم نحن غافلون عن الأخلاق الإسلامية ، وليس بالدرجة الأولى في أقوالنا
فهي لاعدَّ لها ولا حسرة ، ...

فهي لربما تكون شبه معدومة أحياناً كثيرة في أعمالنا ، وأنفسنا، وقلوبنا

ونحتاج لان تكون لنا كبسولات ، من شحنات متجددة كل حين ، كي نستفيق

فَتُنمي فينا ذاك النائم الغافل ، المتعشش ، في صميم الفؤاد ، يستلطف ، أي رجعة ، للموطن الأصلي

الذي لاخبث فيه ولا رياء
كم نشتاق له ، وكم نتودد لو يعود ، لكن هيهات ، هيهات ، والحل بأيدينا

وليس مجرد أي تغيير بلسان ، فلن يدوم الحال ، ولن يتبدل أمر !!

والحمد لله أن هناك جوع فطري ، يجعلنا نعود رغماً عنا لذاك الوطن ، ولازلنا على معرف "الغريب "

وذلك الجوع ، يعودُ بنا وإن طالت غربتنا ،وليتنا نصل إلى الورع
ونفيق من غيبوبة أن الزمان يدوم بنا ، وإن طالت الأعمار

وليتنا نلتفت قليلا لذلك الكتاب ، الذي يُملأُ في الغيب ، ونحن في غفلة وتغافل عنه

وليس لي بذلك إلا قصة من قصص آبائنا وأمجادنا ، الذين خَّلدوا التاريخ بذكراهم
وطاب من جلس في ملتقاهم
وغنم من أخذ بقولهم ، وعمل بعملهم ، إلى يوم قيامته ، ...

قصة ، .... ، جعلتني أعود أدراجاً كثيرة ، وتجآرب مريرة ، لاضرب بكفوفي بقوة

وأقول ، أين نحن من هذا ، ؟؟
أوصلتني حد البكاء ، وأنا أتمعن في تلك السطور ، فعشت الموقف ، وتأملت الصورة

ليت زمانهم يعود لنا

ليتك تعود لنا

نموت عطشا، من جوع الانفس الطييبة ، المثمرة بالخير ، والعطاء والعفو ، والرضى

فلكم أحسست بجوع ، يقطع فؤادي ، ويرتجي ، ولو لقمة ، تعينه على جوعه
فيسكب مداد العفو ، والإستقامة ن وترك منكر ن وكظم غيظ ،..

وإستدراك انها مجرد دنيا ، مجرد راحل ، إستظل تحت ظل شجرة ، ثم تركها ، ورحل ، ...
وإكتساب قوة شخصية ن تدفعنا بقوة ، لنكون الاحسن ، وخير ممن اقتدى بهدييهم ~

لن أُطيل عليكم أكثر ، فأردت أن أفصح لكم عن بعض مايلج مشاعري ، حين قرأة مضمون هذه الرسالة

واسميتها "إن كان له قلب ، لأنه حقاً من كان له قلب يأخذ منها الكثير ، في حياته اليومية

وليس مجرد أن يرويها هنا وهناك ، ...

إليكم القصة ،،





جاء رجلان إلى عمر بن
الخطاب رضي الله عنه وكان في
المجلس وهما يقودان رجلاً من
البادية فأوقفوه أمامه
‏قال عمر: ما هذا
‏قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا قتل أبانا

‏قال: أقتلت أباهم ؟
‏قال: نعم قتلته !
‏قال : كيف قتلتَه ؟
‏قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته
، فلم ينزجر، فأرسلت عليه ‏حجراً
، وقع على رأسه فمات...
‏قال عمر : القصاص .... الإعدام
‏.. قرار لم يكتب ... وحكم سديد لا
يحتاج مناقشة ، لم يسأل عمر عن
أسرة هذا الرجل ، هل هو من قبيلة
شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟
‏ما مركزه في المجتمع ؟ كل هذا لا
يهم عمر - رضي الله عنه - لأنه لا
‏يحابي ‏أحداً في دين الله ، ولا
يجامل أحدا ًعلى حساب شرع الله ،
ولو كان ‏ابنه ‏القاتل ، لاقتص منه ...

‏قال الرجل : يا أمير
المؤمنين : أسألك بالذي قامت به
السماوات والأرض ‏أن تتركني ليلة
، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في
البادية ، فأُخبِرُهم ‏بأنك
‏سوف تقتلني ، ثم أعود إليك ،
والله ليس لهم عائل إلا الله ثم أنا


قال عمر : من يكفلك
أن تذهب إلى البادية ، ثم تعود إليَّ؟


‏فسكت الناس جميعا ً، إنهم لا
يعرفون اسمه ، ولا خيمته ، ولا
داره ‏ولا قبيلته ولا منزله ،
فكيف يكفلونه ، وهي كفالة ليست
على عشرة دنانير، ولا على ‏أرض ،
ولا على ناقة ، إنها كفالة على
الرقبة أن تُقطع بالسيف ..

‏ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع
الله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن ‏يمكن
أن يُفكر في وساطة لديه ؟ فسكت
الصحابة ، وعمر مُتأثر ، لأنه
‏وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل
هذا الرجل ، وأطفاله يموتون جوعاً
هناك أو يتركه فيذهب بلا كفالة ،
فيضيع دم المقتول ، وسكت الناس ، ونكّس عمر رأسه

‏ ، والتفت إلى الشابين : أتعفوان عنه ؟

‏قالا : لا ، من قتل أبانا لا بد
أن يُقتل يا أمير المؤمنين...
‏قال عمر : من يكفل هذا أيها الناس ؟!!

‏فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته
وزهده ، وصدقه ،وقال:
‏يا أمير المؤمنين ، أنا أكفله

‏قال عمر : هو قَتْل ، قال : ولو كان قاتلا!


‏قال: أتعرفه ؟

‏قال: ما أعرفه ، قال : كيف تكفله؟


‏قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين ،
فعلمت أنه لا يكذب ، وسيأتي إن شاء‏الله


‏قال عمر : يا أبا ذرّ ، أتظن أنه
لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك!

‏قال: الله المستعان يا أمير المؤمنين ...

‏فذهب الرجل ، وأعطاه عمر ثلاث
ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع
‏أطفاله وأهله ، وينظر في أمرهم
بعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه قتل .....


‏وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر
الموعد ، يَعُدّ الأيام عداً ،
وفي العصر‏نادى ‏في المدينة :
الصلاة جامعة ، فجاء الشابان ،
واجتمع الناس ، وأتى أبو ‏ذر
‏وجلس أمام عمر ، قال عمر: أين الرجل ؟
قال : ما أدري يا أمير المؤمنين!

‏وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس ،
وكأنها تمر سريعة على غير عادتها
، وسكت‏الصحابة واجمين ،
عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله.

‏صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر
، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد
‏لكن هذه شريعة ، لكن هذا منهج ،
لكن هذه أحكام ربانية ، لا يلعب
بها ‏اللاعبون ‏ولا تدخل في
الأدراج لتُناقش صلاحيتها ، ولا
تنفذ في ظروف دون ظروف ‏وعلى أناس
دون أناس ، وفي مكان دون مكان...
‏وقبل الغروب بلحظات ، وإذا
بالرجل يأتي ، فكبّر عمر ،وكبّر المسلمون‏معه


‏فقال عمر : أيها الرجل أما إنك لو
بقيت في باديتك ، ما شعرنا بك ‏وما عرفنا مكانك !!


‏قال: يا أمير المؤمنين ، والله
ما عليَّ منك وî="5">
وخشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء
بالعهد من الناس
فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟

فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس


‏فوقف عمر وقال للشابين : ماذا تريان؟

‏قالا وهما يبكيان : عفونا عنه
يا أمير المؤمنين لصدقه..
وقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب
العفو من الناس !
‏قال عمر : الله أكبر ، ودموعه تسيل على لحيته .....




‏جزاكما الله خيراً أيها الشابان
على عفوكما ،
وجزاك الله خيراً يا أبا ‏ذرّ
‏يوم فرّجت عن هذا الرجل كربته
، وجزاك الله خيراً أيها الرجل
‏لصدقك ووفائك ...
‏وجزاك الله خيراً يا أمير
المؤمنين لعدلك و رحمتك....
‏قال أحد المحدثين :
والذي نفسي بيده ، لقد دُفِنت
سعادة الإيمان ‏والإسلام
في أكفان عمر!!.
‏وجزى الله خيرا للذين نقلوا
لنا هذا البريد,



فانشروه ..


خشية أن يقال ذهبت محبة نشر الخير من الناس ..!!

~:~

بماذا شعرتم ، وانتم تعيشون هذه المقتطفاآت ، ..؟؟




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hobylyk.own0.com
 
�ܔ҉ೋܔ...، إن كان له قلب ܔೋ҉ܔ �
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حبى ليك :: الشعر والادباء :: الابداع الادبى والخواطر والشعر-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: